The Single Best Strategy To Use For الواقع المعزز في الطيران
The Single Best Strategy To Use For الواقع المعزز في الطيران
Blog Article
أبحاث تدريب الطيران: الواقع الافتراضي والواقع المعزز في تدريب الطيارين: دراسة مقارنة
تقنية الواقع الافتراضي والواقع المعزز تساعد أيضًا في مساعدة المرضى على مواجهة مخاوفهم وذكرياتهم الصعبة بطريقة آمنة وتحفيزية يمكن للمرضى الاعتماد على هذه التقنيات لخوض تجارب واقعية تساعدهم في التغلب على الفوبيا والمخاوف الشخصية التي تؤثر على حياتهم اليومية، دون تعريض أنفسهم للمخاطر الحقيقية تلك الاستفادة من الواقع الافتراضي والواقع المعزز في مجال العلاج النفسي تمثل تقدمًا ملموسًا في مجال رعاية الصحة النفسية.
أما بالنسبة لأهميَّة هذه التقنية بالنسبة للتلاميذ الذين يعانون من صعوبات تعلّم فهي لها دور يتجاوز الجانب الأكاديمي، فمن الناحية النفسيَّة لها تأثير إيجابي على مستوى التوتر والانتباه والنشاط الزائد، بالإضافة إلى قدرتها على التصدي للمشكلات السلوكيَّة، أما بالنسبة للجانب الاجتماعي فللتقنيات الحديثة دور في جعل التلميذ ينصهر داخل المجموعة ويتقبل الآخر ويتعايش معه.
“طفل أنا كبقيَّة الأطفال، لا أختلف عنهم بأي خصال…طفل ترافقني البراءة أينما أغدو وتصحبني بكل أفعالي.. طفل يشع النور من قسماته، يا لذة الضحكات والأقوال..”
على سبيل المثال، يمكن للواقع المعزز أن يوضح لهم كيفية تطور مرض معين أو كيفية استخدام الأجهزة الطبية الشخصية.
نفذت إحدى شركات الطيران الرائدة برنامجًا تدريبيًا للواقع الافتراضي يكرر بيئة قمرة القيادة بدقة ملحوظة. يمكن للطيارين المشاركة في العديد من سيناريوهات الطيران، بما في ذلك تدريبات الاستجابة لحالات الطوارئ، والتي قد يكون تكرارها في الحياة الواقعية غير عملي أو محفوفًا نور الإمارات بالمخاطر.
عدم استجابة الطفل عند مناداته باسمه أو يبدو كأنه لا يسمعك في بعض الأوقات.
مع الواقع الافتراضي، قد تؤدي الحاجة إلى معدات متخصصة مثل سماعات الرأس في بعض الأحيان إلى الحد من إمكانية الوصول بسبب التكلفة ومساحة الإعداد.
بالنسبة لتعزيز المهارات الحياتيَّة: لا وجود لأي تطوير للمهارات الحياتيَّة لغياب التفاعل والتواصل والعمل التشاركي الجماعي أو حتى التفاوض باعتبار أن التدريس قائم على سؤال-جواب.
يعد الاهتمام بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة داخل المجتمع وإدراك الفروق الفرديَّة بينهم ضرورة أسريَّة وتربويَّة وصحيَّة، حيث يقاس مدى تقدم المجتمعات ورقيها بمدى اهتمامها بالأطفال والعناية بهم ودراسة مواطن الضعف والقوة والعمل على تجاوزها أو تطويرها، وقد اهتمت العديد من الدراسات الحديثة بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة وخاصة الطفل الذاتوي لما يتميز به من قدرات وسمات خارقة في حال وقع استغلالها بالشكل المناسب.
رغم الصورة المغلوطة المتداولة في مجتمعنا اليوم عن أطفال متلازمة داون التي تنصّ أنهم أطفال متهورّون بدرجة كبيرة إلاّ أنّ مرام أثبتت عكس ذلك عبر تصرّفاتها العقلانيَّة داخل القسم تمثّلت في البشاشة، احترام زملائها والمشاركة مع بعض الشغب في القليل من الأحيان بيد أنّ المشاركة رغم تواجدها إلاّ أنها كانت محدودة بعض الشيء وقد يكون ذلك نتيجة للخجل أو قلّة الثقة في النفس فدفعنا ذلك إلى التشوّق لمعرفة ما إن كانت تقنية الواقع المعزز ستزيد من دافعيَّة مرام وأمثالها ام لا وهذا ما سنتبيّنه في المراحل التالية.
مآل الفلسفة في ظل المجتمع المعلوماتي/ الثورة الرقميَّة كمسألة فلسفيَّة راهنة
يتكلم بنبرة أو إيقاع غير طبيعي؛ وقد يستخدم صوتًا رتيبًا أو يتكلم مثل الإنسان الآلي كما قد يكون صوته تارة مرتفع جدّا وتارة غير مسموع.
على سبيل المثال، قد نستطيع استخدام نظارات الواقع المعزز للتفاعل مع معلومات حول المباني أو الشوارع أثناء التجول في المدينة، مما يوفر تجربة حضرية متكاملة.